أنظر الآن إلى ساعتي ... التاسعة إلا ربع، يالها من ساعات ثقيلة بدونها..
كم أتمنى أن تكلمني الليلة في الموبايل، رغم أني أعلم تمام العلم أنها لن تفعل.. بدون سبب
يا إلهي !!
كم اشتاق إليكِ أيتها الجميلة.. هل ستسأليني كيف كان يومي؟ أم لمن أكتب ذلك الكلام !
إن جوابهما واحد : أنتِ
أفكر فيكي، و أكتب إليك
فهل تجاوبين، وتفتحين من أبواب الهوى ما أتمناه!!
قالها منير يوما:
من حبك مش برئ..وف حبك مش جرئ
مع إنى والله بحبك...حب بحق وحقيق
إن جيت أكلمك .. أرجع وأنا كلِّي خوف
وإن قلت أكتب رسالة..تهرب مني الحروف
قالك إيه الغرام..
قالك تنسى الكلام..
وتسهر ماتنام..
بالليل فكرك يطوف ..
والنوم خطوف خطوف
تبقى ع البر لسه... وتقول يا ناس غريييييق
-------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------
فهل أحبك حقا !!
بل السؤال الأكثر أهمية عندي..
هل أنت متاحة للحب؟؟
وهل أستحق حبكِ !!
ليتني مت عام 67
طب 67 ليه ياراجل؟ ماتستعجلش كلنا هنموت إن شاء الله بالمادة 77، صباحو إشطة يا 9lj 9lj
ردحذفقصدك قانون التوريث؟؟
ردحذفماحنا كده كده هانتنفخ