البراح اللي في الستين سنتيمتر مربع اللي بتشغلهم ركنة كتافي ع الحيطة بتاعة بيتنا، ساعة العصاري ف يوم أجازة مسروق.. وإيدين الست العجوزة اللي بتلعب لي ف شعري وأنا حاطط دماغي على ركبتها اللي بتوجعها ف الصالة.. عن شتيمتها ليا وأنا بأعاكسها وأقولها "مش هرد عليكي إنتي برضه زي أمي".. وشبشبها اللي مكانش بيخيب وإحنا صغيرين، ومكسبها ف دور كوتشينة لما الكهربا ف بلدنا بتقطع بالليل.. عن ضحكتها اللي عرفتها على كبر.. وقلقها المستمر عن "إنتو اتعشيتوا ولا لسه".. والله ترابك والشاي من إيدك، وبصة الحب اللي ف نضارتك، ونبع الطيبة اللي ف سيّالة العباية بتاعتك وحشني
2015-06-30
براح
البراح اللي في الستين سنتيمتر مربع اللي بتشغلهم ركنة كتافي ع الحيطة بتاعة بيتنا، ساعة العصاري ف يوم أجازة مسروق.. وإيدين الست العجوزة اللي بتلعب لي ف شعري وأنا حاطط دماغي على ركبتها اللي بتوجعها ف الصالة.. عن شتيمتها ليا وأنا بأعاكسها وأقولها "مش هرد عليكي إنتي برضه زي أمي".. وشبشبها اللي مكانش بيخيب وإحنا صغيرين، ومكسبها ف دور كوتشينة لما الكهربا ف بلدنا بتقطع بالليل.. عن ضحكتها اللي عرفتها على كبر.. وقلقها المستمر عن "إنتو اتعشيتوا ولا لسه".. والله ترابك والشاي من إيدك، وبصة الحب اللي ف نضارتك، ونبع الطيبة اللي ف سيّالة العباية بتاعتك وحشني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق